علقت في سرداب من الافكار…اشياء كثيرة ليست بيدي …ولست انا من يتخذ القرار…
الى متى يعيش الانسان مكبلا بقيود …هو صانعها ويزينها باجمل الازهار ؟! و يقول هي الاقدار…ليس بيدي انا القرار…
الى متى نلقي اللوم على الاخرين و نختلق الاعذار ؟!؟…
الى متى نتوه ونحتار هل نحن الضحية؟ ام الجزار؟!
ان ما اكتبه ليس شعرا ولا كلمات تحمل جنسية امريكية لتدخل الى عقولكم…
كلمات بلا هوية …بلا قافية …ولا تحتاج لقاموس …انما هي هذيان افكار عائمة بين ثنايا روحي…تترجم ما تراه عيوني كل يوم …
يا من تنظرون الى الحياة عبر عيون الاخرين ..يا من حكمتم على ارواحكم بالسجن المؤبد داخل حدود الجسد..اطلقو العنان لتلك الروح لتنعم بالحياة …
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق